تحميل كتاب عالم بلا سرطان PDF

 عالم بلا سرطان 

تحميل كتاب عالم بلا سرطان PDF
كتاب عالم بلا سرطان PDF

المؤلف:G. Edward Griffinn

قسم: القسم العام

اللغة: الانجليزية

الصفحات: 480

حجم الملف: 6.68 ميجا بايت

نوع الملف: PDF

تحميل كتاب عالم بلا سرطان PDF:

وصف الكتاب:

 عالم بلا سرطان فيتامين B17 :

يموت مئات الألوف من الناس سنوياً بسبب مرض السرطان في أميركا وحدها , والملايين في العالم.الاخر .ويصاب أكثر من 6 مليون أميركي بشكل أو مرحلة من مراحل السرطان ,وتناقلت بعض الاوساط المهتمه بمرض السرطان منذ فترة معلومات مفادها ان هناك حقائق علمية تؤكد ان هناك علاجات طبيعية لمرض السرطان .ولكن هى مكبوتة إعلامياً وممنوعة من الانتشار بسبب أضرارها بمصالح شركات الدواء الاحتكاريه . اليوم راسلني احد المتابعين الكرام وناقشني في الامر وانا اعتبر ان ليس هناك مايمنع او يحول دون ان نستفيد مما ورد من معلومات عن امكانية ان يكون الفيتامين الجديد او الوليد B17 هو الخلاص من مرض السرطان ولكن في الوقت نفسه لا استطيع ان اؤكد انه فعلا علاجا حاسما للمرض لان لا تجارب اكلينيكيه عن هذا الفيتامين تؤكد شفاء حالات محدده عند استعماله . ولكني وعدت المتابع الكريم ان اذكر كل ماتتوفر من بيانات ومعلومات عن هذ الموضوع من خلال منشور اضعه بين ايديكم اعزائي الزوار والمتابعين الكرام .
- تقول المعلومات : "العلاج للسرطان معروف منذ زمان!.. وهو موجود في الطبيعة.. لكن لم يتم الاعلان عنه لعامة الناس، لأنه لا يمكن تسجيله كبراءة اختراع وحماية ملكيته... لهذا فالعلاج ليس جذاباً تجارياً لشركات ومصانع الأدوية الكيميائية" .
وبالتالي تقول المعلومات لا حاجة لمزيد من الأدوية.. ولا حاجة للمكملات الغذائية.. ولا جراحة ولا أشعة ولا علاج كيميائي ولا لأي طريقة علاج أخرى من تلك التي تعالج الاعراض فحسب (الكتلة الورمية مثلاً) وتتجاهل السبب.. نحتاج فقط.. الحقيقة.. وأنت أيها الإنسان لك حرية الخيار..
- في العقود السابقة، تم خداع الناس حول مجموعة من الأمراض التي بدأت بالظهور آنذاك وذلك بغرض الترويج لمجموعات دوائية وذلك على يد شركات الأدوية وبعض الأطباء. والنتيجة أن هذه الشركات والأطباء كسبوا من الأموال الملايين لكن ملايين من الناس كذلك كانت تعاني . على سبيل المثال روج أن داء الاسقربوط والبلاغرا يتسبب في حدوثهما فيروسات غير معروفة ثم لاحقاً قيل أن السبب عوز فيتامينات معينة مثل (الفيتامين C في داء الاسقربوط والفيتامين B في البلاغرا).
- بالنسبه للسرطان تبين أن السبب الأساسي للمرض هو النمط الغذائي غير المناسب. وعلى وجه الخصوص عوز الفيتامين B17 أو " الأميجدالين " وهو من مواد تسمى Nitrozides. وهذه المركبات تتوافر كثيراً في الطبيعة في حوالي 1400 نوع نبات مأكول.. خاصة بذور الفاكهة من اللوزيات، كبذر المشمش والتفاح والدراق والخوخ والكرز واللوز المر الطازجة، ولكن أيضاً العديد من الأعشاب القصيرة، عشب القمح، نبات الذرة كأوراق، البقوليات المبرعمة، sorghum، الدخن، cassava، بذور الكتان، وغيرها الكثير من الأطعمة الغير موجودة في نظام الغذاء الحديث.
- تقول المعلومات ولم يتسنى لي التاكد من صحة مصادرها :
- أكدت التجارب أن الحيوانات الأليفة أو المنزلية تصاب بنفس سرطانات الإنسان لأنها تقتات مما يقدمه لها من مكملات.ومدعمات.لكن الحيوانات البرية لم تكن تصاب بالسرطان إلا عندما يتدخل الإنسان في غذائها .
- وكذلك فإن الشعوب القديمة مثل سكان الاسكيمو وقبائل الهونزا كانوا من المعمرين حيث كانوا يعيشون مئات السنين دون أي مرض والسبب أن غذائهم كان متكاملاً ونسبةB17 فيه أكثر 200 مرة مما هي عليه في الأنظمة الغذائية الحديثة.. لم يكن هناك مال عند الهونزا، فكانوا يقدرون ثروة الشخص بما يملك من أشجار المشمش!!
- تماماً عكس ما يعلمونا في الجامعات والطب أن بذور الفاكهة خاصة المره سامة جداً لأن فيها الأميجدالين Amygdalin ومركبات السيانيد السامة، في الحقيقة هذه المواد بجرعات طبيعية مناسبة هي الدواء الذي يمنع ويعالج السرطان!!
قال العالم John Beard أن لا فرق بين الخلايا السرطانية والخلايا الغاذية (المغذية) trophoblast الموجودة لدى الجنين في المراحل الأولى من الحمل. حيث أن هذه الخلايا الغاذية تتكاثر بسرعة وتتمايز بغية الوصول إلى الخلايا الجسمية... ويبقى القليل من هذه الخلايا في الجسم حيث تتركز بنسبة 80% في الأعضاء المنشئة (الخصى والمبايض).
- إضافة إلى ما سبق وجد ان الهرمون الانثوي الاستروجين estrogen موجود عند الجنسين، وفي أي مرض يصيب الانسان حيث يلعب دور المحفز. وتكون عندها المعادلة على الشكل التالي :
الخلايا الجسمية + الاستروجين = خلايا غاذية (أي عادت الخلية الجسمية للمرحة الجنينية من حيث القدرة على التكاثر السريع غير المسيطر عليه) والنتيجة..... السرطان.
-وبالانتقال للحديث عن دفاعات جسم الإنسان، فإن الخلايا البيضاء تعتبر خط الدفاع الأول وتهاجم أي جسم أو عنصر غريب، وبما أن الخلايا الغاذية ليست "عنصر غريب" فإن هذه الخلايا تفلت من دفاعات الجسم.
- لمعاكسة هذا الفعل تقوم العضوية بإرسال هرمون التريبسين trypsin والذي تفرزه البنكرياس، وعندما يصل هذا الأنزيم بكميات كافية إلى الخلايا الغاذية فإنه يحل الغلاف البروتيني لها مما يغير من تركيبها ويجعلها عرضة لهجوم الخلايا الدفاعية.
- بالمقابل نلاحظ أنه لدى الجنين تموت الغاذية في الأسبوع الثامن من الحياة الجنينية وذلك في الوقت ذاته الذي يبدأ فيه البنكرياس بالعمل وإفراز هذا الهرمون.وإذا راجعنا التاريخ الطبي نجد أن البنكرياس من الأعضاء التي نادراً ما تصاب بالسرطان !!وفي حال كان البنكرياس معطلاً أو ضعيف ، ما العمل؟ هنا يظهر خط الدفاع الثاني متمثلاً بالفيتامينB17 .يتألف هذا الفيتامين من وحدتي سكر S-S ووحدة سيانيد CYD ووحدة بنزالدهيد BZO يتفعل هذا الفيتامين بوجود أنزيم مفعل unlocking enzyme يتم التفعيل بفصل وحدتي السكر عن باقي المركب.نجد هذا الأنزيم بتراكيز كافية حول الخلايا السرطانية فقط وهذا ما يجعل هذا الفيتامين ساماً للخلايا السرطانية تحديداً.
- إضافة إلى أنزيم آخر هو protecting enzymالذي يتمتع بالقدرة على تفكيك السيانيد إلى مركباته الدقيقة. الاسم التجاري لهذا الفيتامين Vitamin B17 أو Amygdalin أو Laetrile "وهو أقل سمية من السكر!! ولم تلاحظ تأثيرات جانبية سيئة لهذا العقار على حيوانات التجربة سوى زيادة الوزن والحركة...
- إن كل طرق العلاج الحديثة تعمد إلى نزع واستئصال الكتلة الورمية النامية فقط دون أن تعالج السبب... وبالتالي تصبح رحلة البحث عن الحقيقة ضرورية حتى نصل إلى المعرفة.. وبوصولنا إلى المعرفة يزول أي مرض وأي عرض... ويبقى الصحة والوعي.
كمختصر مفيد:
تقول المعلومات : إذا لم يكن لديك سرطان وأردت أن تحمي نفسك منه، تناول 7 إلى 10 من بذور المشمش الطازجة في اليوم (ولانها مرّة، يمكنك تناولها مع أي شيء حلو كالعسل) أو ما يماثلها من أطعمة وبذور أخرى تحوي Laetrile أو B17... وابدأ بجرعة منخفضة حبة أو اثنتين ثم زدها بالتدريج..و ابقى بعيداً عن السكر المكرر فهو يغذي السرطان، والكافيين في القهوة خاصة والشاي الأحمر (سيء جداً للكبد والكلى) والطحين الأبيض (الذي يتحول بسرعة إلى سكاكر)..,..
- إذا كان لديك سرطان وخاصة الحالات المتقدمة: يجب القراءة أكثر عن علاج فيتامين B17: والاستعانة بمساعد من المجال الطبي، حيث يلزم إعطاء Laetrile حقن في الدم تدريجياً حتى 9 غرام في اليوم 21 يوم مع تناول حتى 6 بذور مشمش في الساعة من النهار، مع وجبة أناناس طازج يومياً، وفيتامين سي تدريجياً من 1غرام حتى 10 أو 25 غرام في اليوم.. إضافة للإكثار من عصير الخضار والفاكهة الطازجة تدريجياً حتى 1كوب في الساعة... وغيرها.

ملاحظة: ليس لنا أي غاية تجارية من نشر هذه الحقائق والمعلومات.. ليس لدينا أي هدف لترويج مادة أو بيع أي وصفة أو برنامج علاجي... ومثل هذه العلاجات الطبيعية "البديلة"، رغم أن بعضها معروف منذ عشرات السنين ومنتشر بين الناس، إلا أن الهيئات الطبية الرسمية دوماً ترفض التحقق منها والاعتراف بفعاليتها، لا بل ترفضها أو تمنعها، لأن هدفها الأول والأخير بيع الأدوية الكيميائية والعمليات الجراحية والإشعاعية، والتجارة بالمرض والمريض...فاستفتي قلبك.. شاهد واقرأ وعالج نفسك بنفسك... مع أمنياتنا لك بالفائدة والشفاء.. وإذا مرضتُ فالله يشفينِ...
- بذور المشمش والتفاح والبرقوق تقاوم السرطان :
كشفت مراكز الأبحاث الطبية العالمية عن حقائق مذهلة لبعض بذور الفواكه تسهم فى الوقاية والتشخيص والعلاج من أمراض السرطان. فقد أكدت الأبحاث أن فيتامين "ب17" والذى يطلق عليه «ليتريل أؤ أميجوالين» موجود بكثرة فى بذور المشمش والخوخ والبرقوق والتفاح. وقد تمكنت المراكز الطبية من استخدامه كعلاج «كيموثيربى» طبيعى لمواجهة الخلايا السرطانية.
وقالت الأبحاث إن خلاصة هذه البذور بما تحتويه من هذا الفيتامين لها قوة حيوية تحترق جدران الحلية البشرية، وتدخل إلى أعماقها بسهولة مهما كان نوع هذه الخلية السرطانية.
تضيف الأبحاث أن الخلايا السرطانية تتميز باحتوائها على إنزيميسمى «بيتاجلوكوسيداز» وعندما تخترق الفيتامين «ب17» الخلية يقوم بتكسير هذا "الأنزيم" منتجا عنصرا يسمى "هايدروجين سيانيد" (HCN) وبمجرد اكتشاف هذا العنصر فإن ذلك يؤكد وجود خلايا سرطانية. وهذه خاصية تشخيصية.
- وتعلن أيضا الأبحاث العالمية عن نجاح هذا الفيتامين سواء المصنع أو المستخلص من بذور الفواكه وبالذات المشمش فى علاج الخلايا السرطانية، وأيضا تحقيق قدر كبير من الوقاية.
وتتسابق الآن شركات الأدوية العالمية لإنتاج أدوية فيتامين ب17 تركيز 100 ملج وأيضا محاولات إنتاج مكملات غذائية مركزة من بذور هذه الفواكه بعد تكسير قشرتها واستخلاص ما بداخلها. إذ أن التعليمات الطبيعية تؤكد ضرورة حصول المريض على محتويات بذرة واحدة من المشمش لكل 4 كيلو جرام من وزنه بجانب أقراص «ب17»
وإلى أن تنجح شركات الأدوية فى انتاج الكبسولات التى تحتوى على الكمية المطلوبة يوميا لكل مريض. فإن المراكز الطبية تنصح الآن بتناول 3 تفاحات شاملة البذور. وأن بذور ثلاث تفاحات يوميا كافية للوقاية من الأمراض السرطانية.
وأيضا من 2 إلى 3 حبوب ـ فيتامين ب17 كمية مناسبة لليوم الواحد لتحقيق الوقاية المطلوبة.